الأحد، 19 يناير 2014

سرق ذهب زوجته ليعطيه الى عشيقته .. فكان رد فعل عشيقته عليه غير متوقع.. حيث طلبت العشيقه طلب لا يمكن لرجل ان يفعله فى زوجته امام اشخاص غريبه +18

تداول النفط تداول العملات تداول الذهب فوركس فنادق دبي تداول سبائك الذهب

و كانت هنا المفاجئة حينما ذهب الى عشيقته فى اوقات غير المعتاده دون ان يخبرها .. وجد ان عشيقته فى احضان رجل اخر .. الامر الذى اصابه بالصدمة و كان رد فعل فعله كاارثى .. و تعود

احداث الواقعه فى احد المدن المصرية حيث انه كان هناك شاب تربى منذ صغره فى حياه متطرفه ..  حياه مدلله .. حيث ان ابوه رباه منذ نعوه اظافره على ان كان كل ما ييطلي اى شئ

كانت كل طلبتاه مجابه .. و كان يظن الاب انه حيث يلبى كل طلبات هذا يكون علامة من علامات الحب و الوفاء و الفخر بابنه الا نه لم يدؤك انه يقوم بقتل ابنه ... نعم لقد كان
يقوم بقتل ابنه حيث انه قتل فيه احساس المسؤليه و قتل فيه احساس الاعتماد على النفس .. لقد كان هذا الشاب لا يقوى على العمل و كان لا يحب العمل مطلقا حيث انه حينما كان يطلب

اى شئ من ابوه كان يلبيه له دون ان يقول له ابوه ان هذا خطئ و ان يجب ان يعتمد على نفسه حتى لما يكبر يكون مسؤل عن نفسه و عن اسرته التى سوف يكونها لما يتزوج و عليه .. فعلا حدث ما
كان غير متوقع . فقد كان هذا الشاب لما كبر كان سئ الاخلاق و له علاقات كثيره ممع النساء حيث كان يقوم بعلاقات غير اخلاقيه يحرمها الدين و يعاقب عليها القانون .. و لم يتوقف الامر عن هذا

فقط بل كان ايضا كان يقوم بافعال اكبر من تلك الافعال السالف ذكرها حقاره .. حيث كان يقوم بالادهى و الامر فكان يقوم بسرقه اموال ابيه من خزانه شغل و خزانه بيته .. و كان الوالد يعلم ما يفعل ابنه الا انه
كان يقول ان شاب و ان الطبيعى ان يقوم مثل تلك الافعال بسبب طيش لشباب من وجهه نظره .. الا ان هذه النظره كانت خاطئة و عليه فاراد الرجل الكبير ابو هذا الشاب ان يقوم بتزويج ابنه حتى يهدء هذا العنفوان

و يستطيع ان يكون اسره و ان يكون مسؤل عن بيت و زوجه .. فقام الرجل باخبار ابنه بانه يجب ان يتزوج و عليه فاخبره ان يختار اى فتاه يريد ان يتزوجها حتى زوجها به و بالفعل اختار الشاب  فتاه0
حسناء كانت تحبه و هو يعلم بذلك و عليه .. تم اختيار الشاب للفتاه التى هتكون زوجته .. و عليه ذهب الوالد الى اهل الفتاه و قام بخطتبتها له .. و سرعان ما تمت  مراسيم الزواج بسرعه الا ان الشاب لانه لم

يتعود على تحمل المسؤليه منذ صغره .. فقام الشاب بافعال تتصف بانها غير مسؤله و لا تهدد بقاء الاسره على حالها .. فما كان من الشاب لا انه عاد الى علاقته المحرمة مع النساء التى كان يعرفها
قبل الزواج .. الا ان الامر اختلف فى هذه المرة حيث اراد الله ان يعاقبه و يوقعه فى شر اعماله .. حيث قام الشاب بوقوع فى حب احدى عشيقته .. فبدء بسرقه ذهب زوجته و كان يهديه لها كقربان لحبه

لها .. و عليه بدئت العاهره ترسم شباك العشق و الغرام عل الشاب الفاسق ,, فكان يسرق المزيد من الذهب ليقدمة لها .. و هى توهمه انها تحبه و انه لا يوجد رجل فى ذمه عشقها غيره .. فكان اليوم الذى غير
معالم حياته حيث انه جاء الى العشيقه فى يوم من الايام دون ان يخبرها .. فكانت المفاجئه انه وجد العشيقه التى اوهمته بانها تحبه فى احضان رجل اخر .. فما انتظر الشاب الفاسق الا ان قام باخراج مسدسة و عل

الفور قام باطلاق النيران على العشيقه و على الرجل الذى كان معها .. فضاع مستقبله .. الا انه فى تعليقنا على هذه الكارثه .. فان الجانى الحقيقى هو الوالد حيث انه لم يزرع فى ابنه المسؤليه و الجد و التعب

و المسؤليه للقيام بالاعمال المطلوبه منه .. فحذار ايها الاباء فى تعاملكم فى تربيه و التطرف و الدلع الزائد بالنسبه للاولاد........

0 التعليقات:

إرسال تعليق