الجمعة، 17 يناير 2014

انسان قذر يغتصب 20 فتاه و فتى صغار .. و كيف كان انتقام الله ان يوقعه فى شر اعماله

و ما ان صعد هذا الانسان القذر الى الطائرة ليهرب من الطائرة الا ان الله كان انتاقمة عزيز جبار حيث ان الطائرة التى ركبا كانها كانت تلفظه فحدث شئ غير
متوقع

و تعود احداث الواقعه الى احدى المدن العربية و بالتحديد احدى المدن الخليجة .. حيث انه كان هناك رجل يعانى من اضطرابات نفسيه غريبه جدا .. لقد كان
هذا الرجل يميل الى الايقاع بالفتيات الصغيرات و الفتيان الصغار و يقوم بالاعتداء عليهم .. و كان هذا الرجل ذو ملك و سلطان حيث انه كان لا يستطيع

احد ان يقف فى مواجهته الا تعرض الى نفوذه الذى من الممكن ان يطيح به الى ابعد مما يتخيل و عليه قام كان كل اسرة من اسر لاطفال الصغار
لا يستطيع ان يقوم بتحرر محضر بما حدث للابنائهم حيث كان هذا الرجل كان يقوم اما بدفع الاموال لهم مقابل التنازل عن المحضر الذين قامو بتحريره

او كان يقوم هذا الرجل بتهديد الاسرة بخطف اما ابنائهم او ابائهم او امهاتهم و عاقبهم على ما قمو به بعد تحريرهم محضر ضدد هذا الوحش النجس
الذى لم يراعى اى حرمة الى اى اسره فكان ما اعطاه الله اليه دخل فى نفسه القوة و الغرور و التكبر على خلق الله و نسى مكر الله الذى هو

اقوى من اى شئ .. لا حول ولا قوه الا بالله . الم يدرك ان الله اعطاه هذا المال كاختبار له ليرى كيف سوف ينفقه ..الا يعلم هذا الوحش القذر
الذ لم يراعى براه هؤلاء الصغار و لم يراعى طفولتهم البريئه .. فهم اطفال على سجيتهم و فطرهتهم السليمة لا يحلمون الى بقطعه حلوى صغيره .. لا يحلمون

بان يمتلكو القصور او الاموال او الجاه  او حتى السلطان .. فجاء هذا الانسان البغيض القبيح ليقضى على ابسط احلامهم و ايسرهم بسهوله دون ان يراعى حق الله
فيهم .. الا ان الله لم يتركه يرتع هكذا دون عقاب .. حيث انه فى اخر مرة قام بهذه الافعال الخسيسة .. قام احد اولياء الاطفال بالتوجه

فى السر من اجل تقديم محضر الذى على اثره تحررت السلطات و قامت باحتجازة و هو فى الطائرة التى كان يستعد ان يسافر بها .. ولا حول و قوه الا بالله
و العجيب فى الامر ان الطائرة تعرضت الى مشكله فنيه قبل اطلاقها مما اخر انطلاقها و سهل الامر على رجال الشرطة فى القبض عليه

لا حول ولا قوه الا بالله .. الله امر الطائرة الا تقلع الا بعد القبض على هذا المجرم الخسيس حتى لا يفلت بفعلته

0 التعليقات:

إرسال تعليق