الاثنين، 20 يناير 2014

صديقتها تطلب منها العمل معا فى اعمال الزنا و ترد عليها رد صدمة و تقول لها .. هما دول الصحاب اللى بجد

تداول النفط تداول العملات تداول الذهب فوركس فنادق دبي

و ما ان قالت لها انها تعمل انها تعمل فى اعمال المنافية للاداب مثل الزنا و الرقص فى الكباريهات و قالت لها انا تريدها ان تعمل معها
 ..
فتوقعت منها رد فعل عنيف الا ان كان الرد الصدمة حيث قالت لها .. ما دول الصحاب اللى بجد .. و تعود احداث الواقعه فى مصر
حيثا نه كانت هناك صديقتان يحبان بعضهم البعض بشده الا انهم كانو اخلاقهم مختلفه .. حيث كانت الاولى كل هما هو اثبات ذاتها و انا تعمل لتثبت

للاخرين انا تستطيع تحمل مسئوليتها و الثانيه كانت على العكس كانت امراة تدور حولها الكثير من الشبهات حيث انها كانت معتاده السهر و السكر و شرب
الخمر و الخمدرات و غيرها .. الا ان ذلك لم يمنع من تكوين علاقه صداقه قويه بين الاثنين .. حيث ان الاثنان تقوم بينهم علاقه صداقه تعود الى الابتدائية

و عليه فكانت اسرار الفتاتان مع بعضهم البعض .. لا ان اتى اليوم الذى غير شكل صداقتهم مع بعضهم البعض تماما
حيث انه فى يوم من الايام جائت الصديقه الى صديقتاه لكى تعرض عليها العمل معها .. فرحت جدا هذه الصديقه و قالت لها اى نوع من الاعمال تريدينى

و اخدت تعدد لها فى مهاراتها فى العمل حيث قالت لها انها تتحمل ضغط الشغل و انها تستطيع التحدث اكثر من ذلك بالاضاف الى مهاراتها فى استخدام الحاسب الالى
الا ان صديقتها قاطعتها و قالت لها انها لا تريد هذه المهارات فى اى شئ .. فتعجبت الصديقه و قالت لا اذا اى نوع من الاعمال تريدينى .. فقالت لها

انا اريدك ان تعملى مع فى الاعمال المنافية للاداب .. فنزل هذه الكلمات على مسمع الصديقه نزول الصاعقه على اذنيهها .. و قالت باستنكارشديد و اسف بلغيغ
هل يمكن ان تكونى انت صديقتى .. هل هما دول الاصدقاء اللى بجد .. فكشف الفتاه عن وجها القبيح و قالت لها انك اذا رفضتى فسوف انشر لكى

صور شخصيه و صور ابيحه .. فصعقت الفتاه للمرة الثاني من قول صديقتاه و على الفور ذهبت الى القسم لكى تحرر محضر فى صديقتاه
الامر الذى ادى ضباط البوليس الى نصيحتها بهد فتح محضر خوفنا علىها من الفضيحه .. و على الفور قام الضباط بالقبض على الفتاه الاخر و لما كشفو

عنها امام صديقتها .. فوجئت بان لا العديد من ملفات الاداب فى القسم الامر الذى استدعى بكائا و عياطتها لمده ساعه من صدمتها فى صديقتاه

و على الفور هدئها ضباط القسم و اخدو تعهد على الفتاه الاخرى بان لا تتعرض لها مره اخر و انتزعو منها اى صور تخص الضحيه .....


0 التعليقات:

إرسال تعليق