الجمعة، 17 يناير 2014

لا حول ولا قوة الا بالله .. شاب مارس الزنا مع فتاه و الناس يصلون فى بنك فى السعودية


و ما كان له بعد ان صعد معها فى الشقه التى كانت فى الطابق الثالث الا و قام بممارسه الزنا معا حيث ان الناس كلهم مشغولون فى الصلاة و لا احد سوف يلاحظ
غيابهم... و رد فعل الفتاه الكارثى

و تعود احداث هذه الواقعه فى السعودية .. يلد الحرمين الشريفين .. بلد الطهارة و مهد الديانه الاسلاميه الحنيفه  التى على ارضها قامت ديانه اضائت للعالم
كله نور الحق و اخرجتهم من الظلمات الى النور .. هذه البقه المباركة من الارض .. التى اختصها الله عز و جل عن كافه بقاع الارض ليخرج منها سيدنا

محمد بدين العفه و الطهارة و الرحمه و المساواة بين الناس و الرفقه بالانثى و احترامها و احترام كيانها و احترام خصوصيتها و طبيعتها الخاصه .. الا انه مع الايام
يثبت ان بعض اهل تلك المدينه منهم ما لا يستحق هذا الشرف الذى لحق بهم .. حيث انه فى يو من الايام كانت هناك اسره صغيره فى السعوديه تتكون من زوج و زوجه

و بعضه الاطفال الصغار .. كانت هذه الاسرة الكريمه تسعى لكسب قوت يومها بالحلال و بالكد و بالشقاء حتى يبارك الله لهم فى رزقهم و يبارك لهم فى اولادهم
و مع الايام و مع ازدياد طلبات الاولاد و حاجتهم لبعض الاحتيااجات الدراسه لم يستطع الاب المسئول عن الاسرة عن ان يوفى كافه احتياجات الاسرة و عليه

ان رد فعل المراة السعوديه المعروفه بكرم اخلاقها و طيبه اصلها و زهدها فى الحياه و عن تضحيتها بنفسها فى سبيل الاولاد .. حيث قامت زوجته بالمناقشه
معه فى قرار ان تقوم هى الاخرى بالعمل حتى توفى هى الاخرى احتاجات اولادها .. فكانت الموافقه من الزوج بعد مناقشه طويله بينهم .. و بدئت الزوجه تدور

فى اعلانات الوظائف التى تناسب شهادتها الجامعيه .. و عليه وجدت اعلان لطلب شغل وظيفه فى احد البنوك فى السعوديه .. ذهبت تلك السيده الى التقدم للوظيفه
فقابلها موظف فى البنك و بدء يتامل فى جسدها الامر لذى ضايقها كثيرا فما ان لاحظ ذلك اخد يؤخرها الى ان ذهب كافه العملاء من البنك فاخبرها ان تصعد

الى الدور الثالث حيث المكتب الخاص بلقاءات الوظيفه و عليه انه سوف يذهب الى الصلاة مع باقى الموظفين حيث اذن موعد الصلاة .. و عليه ذهبت السيده للدور الثالث
لتجد ان هذا الوغد قد اغلق الباب عليها ليقوم بفعل الفاحشه معها فى اثناء الصلاة .. الا انه وجد رد فعل الفتاه كارثى ..حيث قامت الفتاه بطعامه بعض ركلات

الكارتيه و عليه كسرت ذراعه و قامت بكسر قدميه الاثنين .. فاخد الشاب الحقير يبكى .. و عليه اتى الموطفين بعد انتهاء الصلاه مسرعين و قامى بالقاء القبض عليه بعد
ان اخبرتهم الفتاه بما صدر منه من افعال و ما حاول فعله معها .. و عليه النصيحه التى يجب تاخذها يا اخى انه اذا كانت زوجت تجيد فنون القتال فلا تخشى عليها

من ان يضايقها اى شخص او يتعرض لها و يحاول ايذائها ههههههه

0 التعليقات:

إرسال تعليق